يعتبر التعليم أداة بالغة الأهمية للحد من الفقر، إلا أن العديد من أنظمة التعليم تعاني من العنف وتعطل الفصول الدراسية، مما يؤثر بشكل كبير على نتائج التعلم. وهذه مشكلة حرجة في العديد من البلدان التي تعاني من النزاعات وآثارها.
ولتسليط الضوء على هذا الموضوع، استضافت مجتمع جميل وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي ودبي العطاء جلسة خاصة في قمة تحويل التعليم، خلال الدورة السابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
سلطت الجلسة الضوء على برنامج "إجادة"، وهو مبادرة في الأردن لتعزيز المرونة النفسية والاجتماعية للمعلمين والتلاميذ، بما في ذلك اللاجئين السوريين، من قبل معمل عبد اللطيف جميل العالمي للتعليم، ومنظمة إنقاذ الطفل، ووزارة التربية والتعليم؛ كما سلطت الجلسة الضوء على دعوة برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إلى تحويل الفصول الدراسية من خلال الحد من العنف، بما في ذلك تقريره لعام 2021، الذي وجد أن زيادة الاهتمام بالتعلم الاجتماعي والعاطفي للمعلمين والطلاب يمكن أن يكون له تأثير كبير على معالجة العنف في الفصول الدراسية.
مدرس
مدير مشروع بناء السلام، برنامج الأمم المتحدة الإنمائي
نائب الممثل المقيم، مكتب لبنان القطري، برنامج الأمم المتحدة الإنمائي
قائد التطوير المهني للمعلمين، منظمة إنقاذ الطفل في الأردن
مدير مساعد أول مساعد مدير، PK-12، J-WEL
مدير سياسات التطوير المهني للمعلمين وزارة التربية والتعليم الأردنية
مدير، مجتمع جميل جميل