مركز جميل للفنون يعلن برنامج حافل بمعارض وتكليفات فنية ومحاضرات وفعاليات متنوعة في خريف 2019

عمان، الأردن
|
19
سبتمبر
2019
  • اجتمع في الأردن رجال الخير وقادة الأعمال ومنظمات التنمية والمؤسسات المانحة لمعالجة قضية رئيسية من أزمة اللاجئين العالمية
  • وكان هذا التجمع جزءا من التحضيرات للمنتدى العالمي للاجئين التابع للمفوضية والمقرر عقده في جنيف في ديسمبر/كانون الأول.
  • دبي العطاء ملتزمة بمبلغ 1.5 مليون دولار أمريكي لمبادرة تعليم اللاجئين في الأردن التي نفذت بالتعاون مع مختبر التعليم العالمي لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا عبد اللطيف جميل، ومنظمة إنقاذ الطفولة، ووزارة التربية والتعليم الأردنية، والمجتمع جميل

تحت رعاية جلالة الملكة رانيا العبدالله وبحضورها، عقدت مؤسسة الملكة رانيا للتعليم والتنمية بالتعاون مع منظمة إنقاذ الطفل ومعمل عبد اللطيف جميل العالمي للتعليم بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، اجتماعاً رفيع المستوى في عمان مؤخراً لبحث أزمة اللاجئين والتعليم.

وجمع الاجتماع، الذي عقد تحت رعاية جلالة الملكة رانيا العبدالله، فاعلي الخير وقادة الأعمال والمؤسسات المانحة ومنظمات التنمية الدولية والإقليمية، وترأسه حسن جميل، رئيس مجتمع جميل ، وكيفن واتكينز، الرئيس التنفيذي لمنظمة إنقاذ الطفولة في المملكة المتحدة.

وجاء اجتماع عمان في أعقاب مائدة مستديرة رفيعة المستوى عقدت في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس في كانون الثاني/يناير 2019، حضرتها الملكة رانيا أيضا، وترأسها حسن جميل وهيلي ثورنينغ شميت، الرئيس التنفيذي لمنظمة إنقاذ الطفولة الدولية آنذاك ورئيس وزراء الدنمارك السابق. وكان الاجتماع أيضا جزءا من التحضير للمنتدى العالمي للاجئين، الذي ستعقده المفوضية في جنيف في كانون الأول/ديسمبر.

وقال الرئيس التنفيذي لمنظمة إنقاذ الطفل بالمملكة المتحدة كيفين واتكينز: "تحتفل المنظمة هذا العام بمرور مائة عام على مسيرتها في الميدان الإنساني والتنموي، ويسعدنا المشاركة الى جانب المنظمات الخيرية العالمية المرموقة في بحث موضوع تعليم اللاجئين"، مشيرا الى وجود "حوالي 4 ملايين طفل لاجئ حول العالم في سن الدراسة، ومن المؤسف أن أكثر من نصفهم لم يلتحق حتى الآن بالمدارس".

وإلى جانب الرئيس التنفيذي لمنظمة إنقاذ الطفل بالمملكة المتحدة كيفن واتكينز ورئيس "مجتمع جميل" حسن جميل، يشارك في الاجتماع ممثلون عن مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين، ومؤسسة الغرير للتعليم ومقرها الإمارات العربية المتحدة، ومؤسسة الوليد الخيرية بالمملكة العربية السعودية، والبنك الأوروبي للإنشاء والتعمير، والبنك الإسلامي للتنمية، ومؤسسة ليجو، وشميدت فيوتشرز، والبنك الدولي ولفيف من رواد الأعمال الخيرية، بالإضافة الى قادة أعمال وممثلين عن المؤسسات المانحة والمنظمات الإنمائية الدولية والإقليمية.

تحت رعاية جلالة الملكة رانيا العبدالله وبحضورها، عقدت مؤسسة الملكة رانيا للتعليم والتنمية بالتعاون مع منظمة إنقاذ الطفل ومعمل عبد اللطيف جميل العالمي للتعليم بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، اجتماعاً رفيع المستوى في عمان مؤخراً لبحث أزمة اللاجئين والتعليم.

.

.

.

وتلقى برنامج آخر، هو مبادرة تحويل تعليم اللاجئين نحو التميز (TREE)، دفعة كبيرة مع الإعلان يوم الاثنين عن أن مؤسسة دبي العطاء الخيرية قد خصصت 1.5 مليون دولار أمريكي للبرنامج.

.

.

إعلانات ذات صلة

لا توجد إعلانات ذات صلة